الطيار الذي بنا السماء

لم أهدف أن أصبح إلهًا للسماء. فقط أردت فهم الصمت قبل الإقلاع. عندما بدأت لعبة الطيار، نقرت على ‘اطير’ كطفل في مهرجان—بأمل غير واعٍ للألعاب النارية. لكن الآلة لم تكافئ الجشع، بل كافأت الصبر. بدأت أتابع R.T.P.—ليس كرقم، بل كنبضة قلب. 97٪؟ ليست سحرًا. إنها إيقان قرارات تحت الضغط. ميزانيتي؟ 50 برازيلياً لكل جلسة—ليس لفقرتي، بل لرفضي السماح للقلق أن يسرق فرحتي. توقفت عن مطاردة ‘مضاعفات عالية’ كأنها نبوءات. بدلًا من ذلك، راقبت الآخرين—صورهم امتلأت بنصر هادئ. رجل واحد ربح 1500 برازيليًا بعد ثلاثة خسائر متتالية. ليس صدفة—he عرف متى يتوقف. السماء لا تتحدث بالأرقام. إنها تتحدث بال pauses. بالشهقات بين الدورات. عندما تتوقف عن محاولة التحكم… تنطلق لتُحملك. انضممت إلى مجتمع Starflight ليس للنصائح—بل للصمت المشترك. لا نتحدث عن الانتصارات—we نتحدث عن كيف شعرنا حين انفصلت السحب تمامًا. لعبة الطيار ليست أداة لبناء الثراء. إنها مذبح حيث تتعرف نفسك—ليس عبر حيل—but عبر السكون.